ذلك المتعلم الذي تنعته بالجاهل ، كنت يوما مثله ، وقد يكون يوما أعلى منك وتصبح أنت عالة عليه
فتنبه !
لم يجلس بين يديك ، ويلقِ إليكَ سمعه ، إلا ليرفع الجهل عن نفسه ، فالواجب عليك أن تسأل نفسك: "هل ما زلتُ مستمرا في رفع الجهل عن نفسي"؟
لا تشمت به واصبر عليه فلعله يظهر يوما ، ويومئ إليكَ بيده ، علمني فلان ، فلذاك أحب إليك من أن يدور الزمان
ويلومك الضمير -إن كان حيا- .
فتنبه !
لم يجلس بين يديك ، ويلقِ إليكَ سمعه ، إلا ليرفع الجهل عن نفسه ، فالواجب عليك أن تسأل نفسك: "هل ما زلتُ مستمرا في رفع الجهل عن نفسي"؟
لا تشمت به واصبر عليه فلعله يظهر يوما ، ويومئ إليكَ بيده ، علمني فلان ، فلذاك أحب إليك من أن يدور الزمان
ويلومك الضمير -إن كان حيا- .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق