الحكمة في اختيار "نعم" تساوي الحكمة في اختيار "لا" وأنت لست بمجبر على إرضاء أحد على حساب نفسك
أنت مختار
وإذا اضطررت للسماح وأهديتهم تذاكر العبور فإنك تدوس على نفسك وتسمح لهم بمشاركتك ذلك ! فلا تأتيَنّي بعدها متضجرا على اختيارك للوقوع في دائرة الاضطرار !
ولا توقعني في حرج لا يتناهى معك لأنك لم تطق إقامة الواجب الذي أوجبته على نفسك بإلقاء عبئك على عاتقي أيا كنتُ بالنسبة لكَ ! أختًا صديقةً ، زميلةً ، وهلمّ جرًّا !
وإذا وعدتَ فوفِّ وعدك الذي قطعتَ ولا تجعل الناس يرون منك خصلة من خصال أهل النفاق .!
أكرر لا تضطر نفسك للدوائر الضيقة ولا الخيارات الضاغطة .
إذا لم تستطع فقل : لا أستطيع ..
فإن كان من أمامك لا يستحيي من رفضك للمرة الأولى بحيث يمنعه عقله من تصور رفضك وتؤزه حماقته للعودة للطلب فعد أنت للرفض ، واصنع مالم يكن يتوقعه ، خاصّة إذا كنت سبّاقا لإجابة داعيه أيام رخائك ، فإذا لم يهب شدتك لرخائك، وامتناعك لسخائك ، وغضب منك وجعل الرفض بمنزلة المحاجزة بينك وبينه فبعه في سوق الأثمان البخيسة مع كل خسيس وخسيسة ، ولا تأخذك به رأفة ولا رحمة .
أنت مختار
وإذا اضطررت للسماح وأهديتهم تذاكر العبور فإنك تدوس على نفسك وتسمح لهم بمشاركتك ذلك ! فلا تأتيَنّي بعدها متضجرا على اختيارك للوقوع في دائرة الاضطرار !
ولا توقعني في حرج لا يتناهى معك لأنك لم تطق إقامة الواجب الذي أوجبته على نفسك بإلقاء عبئك على عاتقي أيا كنتُ بالنسبة لكَ ! أختًا صديقةً ، زميلةً ، وهلمّ جرًّا !
وإذا وعدتَ فوفِّ وعدك الذي قطعتَ ولا تجعل الناس يرون منك خصلة من خصال أهل النفاق .!
أكرر لا تضطر نفسك للدوائر الضيقة ولا الخيارات الضاغطة .
إذا لم تستطع فقل : لا أستطيع ..
فإن كان من أمامك لا يستحيي من رفضك للمرة الأولى بحيث يمنعه عقله من تصور رفضك وتؤزه حماقته للعودة للطلب فعد أنت للرفض ، واصنع مالم يكن يتوقعه ، خاصّة إذا كنت سبّاقا لإجابة داعيه أيام رخائك ، فإذا لم يهب شدتك لرخائك، وامتناعك لسخائك ، وغضب منك وجعل الرفض بمنزلة المحاجزة بينك وبينه فبعه في سوق الأثمان البخيسة مع كل خسيس وخسيسة ، ولا تأخذك به رأفة ولا رحمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق