كم مرةً وقفتُ هنا لأقول كلاما يعتلج داخلي ؟ يؤرقني ، يؤلمني ، ولكني أمحو السطر وأعاود الوجوم !
يومٌ ، يومان ، أسبوع أسبوعان ، شهرٌ شهران حتى انتظمت معاناتي و آلامي واستوت المعاني في نفسي .
كم مرةً قلتُ لقلبي توقف هنا ؟ يكفي حبٍّا ، يكفي اللعب بأوتار حساسة ما ضربت إلا وجرت وراءها ضياع دهر كامل ، كم مرة خضتُ بحار الأمل بعبارةِ الصبر والفأل ؟ وبقيت ألوح لكل عابر هناك ، أنت مثلي إذن لنعبر سوية ، ويمتد بي المشوار مع ذلك العابر ، أكون له تلك المؤنسة المبهجة البلسم والمبسم ، حتى يأتي يوم يقول لي فيه ، أنا الآن لم أعد مثلك ، ثم ترحل به سفينته إلى عوالم أخرى دون أن يرمي لي حبلا يكون الرابطة بيننا إذا زارني الشوق .
يومٌ ، يومان ، أسبوع أسبوعان ، شهرٌ شهران حتى انتظمت معاناتي و آلامي واستوت المعاني في نفسي .
كم مرةً قلتُ لقلبي توقف هنا ؟ يكفي حبٍّا ، يكفي اللعب بأوتار حساسة ما ضربت إلا وجرت وراءها ضياع دهر كامل ، كم مرة خضتُ بحار الأمل بعبارةِ الصبر والفأل ؟ وبقيت ألوح لكل عابر هناك ، أنت مثلي إذن لنعبر سوية ، ويمتد بي المشوار مع ذلك العابر ، أكون له تلك المؤنسة المبهجة البلسم والمبسم ، حتى يأتي يوم يقول لي فيه ، أنا الآن لم أعد مثلك ، ثم ترحل به سفينته إلى عوالم أخرى دون أن يرمي لي حبلا يكون الرابطة بيننا إذا زارني الشوق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق