في مدونتي القديمة , كانت الأنغامُ تتالى , والهتافات رائعة , والردود محلقة..
في مدونتي القديمة كنت أتعامل مع الأيقونات بكل سهولة وأريحية , أحببتها بعمق ....
كان بساطها الأخضر وبتلاتُ الأزهار على أطراف كل منها يأسرني للتطلع إليه كمعلم من معالم الجمال ..
في مدونتي القديمة كنتُ أرد بإخلاص على كل من عطر صفحتي برد أو تعليق , بل كنتُ أفرد لهم مساحة خاصة تخبرني وإياهم بجديدهم عندي
أما الآن ..!!
فلم أعد أرد عليهم كما كنتُ قبلا !! وكلي أسف على ذلك :( !!
إذ إن خاصية الرد الميسرة هناكَ لا تتوفر هنا ..
وحتى أرد يجب علي التسجيل في كل مرة بمعرفي !!
أما مدونتي القديمة فقد ذهبت هباءً مثل ذرات الرياح ..
أخفاها علي النت بل ابتلعها والتهمها فما عدتُ أراها , كان فيها الكثيرُ مما
قلته ..
وبعضه نسيته !! :(
كان فيها ذكرياتي الماضية وما كتب في دفتر الذكريات , ورسائل الصديقات
كان فيها أشياء لها معنى عندي ....
ولكنها ضاعت !! :(
لا تبتئسوا فأنا سعيدة بمدونتي هذه , وبإذن الله سيتسلل حبها في فؤادي شيئا فشيئا
كما كانت " حروف وعزوف " وهو اسمُ مدونتي القديمة ...
أجمل ما في هذه المدونة المتابعون الذين حظيتُ بهم , والمعلقون الذين أشعر
بالحرج من صمتي أمامهم , ولكنه الصمتُ في حرم الجمال , شكرا لهم
من الأعماق .
في مدونتي القديمة كنت أتعامل مع الأيقونات بكل سهولة وأريحية , أحببتها بعمق ....
كان بساطها الأخضر وبتلاتُ الأزهار على أطراف كل منها يأسرني للتطلع إليه كمعلم من معالم الجمال ..
في مدونتي القديمة كنتُ أرد بإخلاص على كل من عطر صفحتي برد أو تعليق , بل كنتُ أفرد لهم مساحة خاصة تخبرني وإياهم بجديدهم عندي
أما الآن ..!!
فلم أعد أرد عليهم كما كنتُ قبلا !! وكلي أسف على ذلك :( !!
إذ إن خاصية الرد الميسرة هناكَ لا تتوفر هنا ..
وحتى أرد يجب علي التسجيل في كل مرة بمعرفي !!
أما مدونتي القديمة فقد ذهبت هباءً مثل ذرات الرياح ..
أخفاها علي النت بل ابتلعها والتهمها فما عدتُ أراها , كان فيها الكثيرُ مما
قلته ..
وبعضه نسيته !! :(
كان فيها ذكرياتي الماضية وما كتب في دفتر الذكريات , ورسائل الصديقات
كان فيها أشياء لها معنى عندي ....
ولكنها ضاعت !! :(
لا تبتئسوا فأنا سعيدة بمدونتي هذه , وبإذن الله سيتسلل حبها في فؤادي شيئا فشيئا
كما كانت " حروف وعزوف " وهو اسمُ مدونتي القديمة ...
أجمل ما في هذه المدونة المتابعون الذين حظيتُ بهم , والمعلقون الذين أشعر
بالحرج من صمتي أمامهم , ولكنه الصمتُ في حرم الجمال , شكرا لهم
من الأعماق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق