قلتُ :
سأحكيها معاناتي
سكوتٌ دامَ يتبعهُ كلامٌ ذو اعتذاراتِ
سئمتُ الصبرَ يا صحبي ومل الصوت ُ أناتي
أتيــت مودعا جمعا
لأبقى ها هنا وحدي
فجاءَ الحبُّ أسعفكم
وجاذبني هنا وجدي
وجاذبني هنا وجدي
فضقتُ بصمتكم ذرعا
وضاعَ على المدى جهدي
وضاعَ على المدى جهدي
دقائقُ لم تـزل تمضي
وكانَ حضوركــم ضدي
وسوفَ الآن أعلــنها
مواعيـــدا من الصدِّ
إذا لم تستجيبوا لي
فما الجدوى من الردِّ؟!
فما الجدوى من الردِّ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق