وقفتُ ببابِ معصيتي كسيفا
و قلـبـي خـانـعٌ قلـقٌ وجيــفا
فما يـشـكو سوى ذنـبٍ مقيمٍ
و شيـطانٍ عليـه غــدا عنـيـفا
أتـاكَ مُـقـيّـدا بالذنــبِ يـشكو
قـسـاوتـه ، و إيـمانا ضعيـفا
لـه فـي كـل مـعـصيـة مـجالٌ
وعن سـوحِ اليـقين بدا عزوفا
فطـهّر يا سميعُ ذنوب قلبي
و هبـهُ منـكَ إحـسانا لطيـفا
علـى أنـي حـيِـيٌّ من ذنوبي
أحـاول أن أطيـعَ و لا أحيـفا
بفـضلٍ منك كان التوب مني
فثبـتني على التقوى حنيفا
و قلـبـي خـانـعٌ قلـقٌ وجيــفا
فما يـشـكو سوى ذنـبٍ مقيمٍ
و شيـطانٍ عليـه غــدا عنـيـفا
أتـاكَ مُـقـيّـدا بالذنــبِ يـشكو
قـسـاوتـه ، و إيـمانا ضعيـفا
لـه فـي كـل مـعـصيـة مـجالٌ
وعن سـوحِ اليـقين بدا عزوفا
فطـهّر يا سميعُ ذنوب قلبي
و هبـهُ منـكَ إحـسانا لطيـفا
علـى أنـي حـيِـيٌّ من ذنوبي
أحـاول أن أطيـعَ و لا أحيـفا
بفـضلٍ منك كان التوب مني
فثبـتني على التقوى حنيفا
