
همومٌ حواها القلبُ فانكسفَ الحفلُ
ودارت كؤوسُ البينِ إذ دمعنا هطلُ
ودارت كؤوسُ البينِ إذ دمعنا هطلُ
ألام بلا ذنـــــبٍ , ويروى بأنني
مقصرةٌ رغم المحبةِ ؛ ما الحلُّ ؟!
مقصرةٌ رغم المحبةِ ؛ ما الحلُّ ؟!
أفي ذلٍّ إرغــــامٍ , ووطئ كرامةٍ
صداقتها؟ , فلتعلنوا قُطِّع الحبْلُ
أبـــــــى الله إلا أن أعيشَ كريمةً
ومنهُ تعالــــى الله كانَ لي الفضْلُ
صداقتها؟ , فلتعلنوا قُطِّع الحبْلُ
وما بــــي سوى أني ولدتُ عزيزةً
مكرمةً فيمَ الدنــــــاءة والذلُّ
مكرمةً فيمَ الدنــــــاءة والذلُّ
فلا تجعلي البيـنَ المريرَ سبيلَنا
فمهما تمادى الصبرُ ينفتقُ الفتلُ
فمهما تمادى الصبرُ ينفتقُ الفتلُ
أبـــــــى الله إلا أن أعيشَ كريمةً
ومنهُ تعالــــى الله كانَ لي الفضْلُ
ورحبتُ بالحزنِ المسجى بلـــوعتي
وآذتني الآلامُ حتى دنا القتــــلُ
في شهر شوال الموافق للشجار العنيف عام 1432هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق