
هي الأمواجُ تلطمني
لتوقظني من السكرة
وداعا يا شواطئــنا
بطعمِ الهجرةِ المرَّة
فبين جوانحي مدنٌ
تعلمني صدى العبرة
وعندَ مرافئي سفنٌ
تجرئني على الهجرة .
لتوقظني من السكرة
وداعا يا شواطئــنا
بطعمِ الهجرةِ المرَّة
فبين جوانحي مدنٌ
تعلمني صدى العبرة
وعندَ مرافئي سفنٌ
تجرئني على الهجرة .
نعم لهذه الأمواج العالية..
ردحذفتغرقنا أحيانا وتهزنا أحيانا لنستيقظ من الغفلة..
رااائعة أيتها العذوب..
بارك الله في مدادك وزادك من فضله