الاثنين، يونيو 06، 2016

يؤرّقني جفاؤك !





يؤرقني جفاؤك يا صديقي
... و ضعفك عند مفتــرق الطريــقِ

ألستَ ترافقُ الأنواء دومـــا
... و ما لسخاء نفسك من مطيــقِ

وتعرفُ أنني ظلٌّ ظليلٌ
... حَدوبٌ رغمَ أحــزاني وضيـقي

فما لك معرضا عني صدوفا
… وكنتَ بأحرف الذكرى لصيقي

هناك تعليقان (2):