ألا تخجل!
ألا تخجل ؟!
حروفك أسهمٌ نحوي
وقد أقسمتَ لا تفعل ..
ألا تخجل ؟!
صددتُ ولم يكن صدّي
خواءً ثم لم تسألْ
ألا تخجل ؟!
بعثتَ بأحرف النجوى
كتبتَ النص والفحوى
على إحساسك الأول
ألا تخجل ؟!
حروفك أسهمٌ نحوي
وقد أقسمتَ لا تفعل ..
ألا تخجل ؟!
صددتُ ولم يكن صدّي
خواءً ثم لم تسألْ
ألا تخجل ؟!
بعثتَ بأحرف النجوى
كتبتَ النص والفحوى
على إحساسك الأول
حفرتَ بخافقي وشما
فكان مكانك الأمثل
ولما أن ظفرتَ به و كدت تقارب المأملْ
نكصتَ على شفيرِ الحبِّ
حتى لم تعد تحفلْ
فكان مكانك الأمثل
ولما أن ظفرتَ به و كدت تقارب المأملْ
نكصتَ على شفيرِ الحبِّ
حتى لم تعد تحفلْ
أ تلهثُ باحثا عني لتغرسَ في فمي الحنظل!
وتخطف من أحاسيسي زهور الشهدِ بالمنجَل
وتضحك بعدها فرحا
لك الويلاتُ ! حين أصبتَ في ضحكاتك المقتل
فقل بالله ما تبغي؟!
وما ترجو وما تأمل؟!
وما ترجو وما تأمل؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق